الإفطار السنوي لمأتم البتول - رمضان 1434هـ
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد و على أهل بيته الطيبين الطاهرين
في ظلال الليالي المباركة في شهر رمضان المبارك، يلتقي روّاد وداعمي مأتم البتول عليها السلام في أوشاوا في الإفطار السنوي للمأتم في البلد الأم.
وقد استضاف لقاء الإفطار السنوي لهذا العام الأخ العزيز أبو سجاد في بيت والده الحاج منصور الشيخ الكائن في القديح - القطيف. وتشرّف الحضور بمشاركة كل من سماحة الشيخ حسن الصفار، والشيخ محمد العبيدان، والسيد طاهر الشميمي، والشيخ علي الفرج حفظهم الله جميعًا. وقد شاركوا الطلبة والإخوة الحضور بكلمات توجيهية إرشادية أثرت كثيرًا من النقاط الهامة للطلبة. هذا وقد كان لوجود المشايخ الفضلاء دورًا فاعلاً في التقارب بينهم وبين الحضور مما يقوي العلاقة بين الطرفين ويجعلها بوابةً للتعاون المشترك بإذن الله.
هذا وقد جاءت تلك الكلمات التوجيهية بعد تناول وجبة الإفطار التي تميزت بتنوع الأطباق الرمضانية وما صاحب ذلك من البهجة والسرور بلقاء الأحبة من المناطق المختلفة، حيث تعنّى الكثير منهم القدوم من منطقته البعيدة لغرض اللقاء ببقية الإخوة. وكان لوجود الآباء الأعزاء لمسةً جميلةً في ذلك اللقاء.
ويعتبر هذا الإفطار هو الإفطار الثاني بعدما التقى الإخوة أيضًا العام الماضي وكان لقاء خير وبركة وأساس للقاء في هذا العام على أمل أن تستمر هذه المبادرة في كل عام.
اللهم صل على محمد و على أهل بيته الطيبين الطاهرين
في ظلال الليالي المباركة في شهر رمضان المبارك، يلتقي روّاد وداعمي مأتم البتول عليها السلام في أوشاوا في الإفطار السنوي للمأتم في البلد الأم.
وقد استضاف لقاء الإفطار السنوي لهذا العام الأخ العزيز أبو سجاد في بيت والده الحاج منصور الشيخ الكائن في القديح - القطيف. وتشرّف الحضور بمشاركة كل من سماحة الشيخ حسن الصفار، والشيخ محمد العبيدان، والسيد طاهر الشميمي، والشيخ علي الفرج حفظهم الله جميعًا. وقد شاركوا الطلبة والإخوة الحضور بكلمات توجيهية إرشادية أثرت كثيرًا من النقاط الهامة للطلبة. هذا وقد كان لوجود المشايخ الفضلاء دورًا فاعلاً في التقارب بينهم وبين الحضور مما يقوي العلاقة بين الطرفين ويجعلها بوابةً للتعاون المشترك بإذن الله.
هذا وقد جاءت تلك الكلمات التوجيهية بعد تناول وجبة الإفطار التي تميزت بتنوع الأطباق الرمضانية وما صاحب ذلك من البهجة والسرور بلقاء الأحبة من المناطق المختلفة، حيث تعنّى الكثير منهم القدوم من منطقته البعيدة لغرض اللقاء ببقية الإخوة. وكان لوجود الآباء الأعزاء لمسةً جميلةً في ذلك اللقاء.
ويعتبر هذا الإفطار هو الإفطار الثاني بعدما التقى الإخوة أيضًا العام الماضي وكان لقاء خير وبركة وأساس للقاء في هذا العام على أمل أن تستمر هذه المبادرة في كل عام.
تقرير: لجنة تنسيق البرامج والفعاليات
تصوير الفوتوغرافي: محمد احجيرات
تصوير الفوتوغرافي: محمد احجيرات